قال عدي درا غمة عضو الاتحاد الرياضي في مؤسسات التعليم العالي وعضو الطاقم التدريبي لنادي طوباس إن الفرق السبعة المشاركة في بطولة معركة مخيم جنين بنسختها السابعة تلتقي في قواسم مشتركة أهمها استغلال الفرصة التي تلت فترة استراحة الفرق بعد مشاركة مكثفة في دوري الدرجتين الممتازة والأولى،والاستفادة من الاحتكاك بعد فترة الركود القصيرة التي تلت الدوري وإعادة التقييم ودرس الأخطاء وتعزيز اللاعبين وتنقل عدد منهم من والى الفرق المشاركة أو غير المشاركة ، وأضاف دراغمة انه رغم ذلك فالخصوصية لكل فريق قائمة، ومبتغاة من هذه البطولة التنشيطية خاص في الاكتساب والقياس وجس النبض والتعرف على القدرات الذاتية والقدرات المقابلة ،وبالإمكان استعراض هذه الفرق فنيا على النحو التالي :-
فريق مركز شباب مخيم جنين / الفريق المنظم ، يتسلح بأرضه ،وبالمعنى العميق للبطولة الذي يأخذ بعدا نضاليا فريدا،وكذلك يتسلح بجمهوره العنيد والذي لايقبل القسمة على اثنتين ، ويضم في صفوفه عناصر متميزة على مستوى الوطن مثل محمد البشارة وفراس أبو عيد والدكتور محمود الأطرش المدرب واللاعب الذي قاد فريق مركز جنين لمرتبة متقدمة في الدوري،إضافة لوجود هيئة إدارية غيورة على النجاح الذي لم يخدمه الحظ في بلوغ الممتازة .
فريق سلوان المقدسي /لمدربه القدير منذر نصر الله بصمات واضحة حضوره في الدوري، مشاركته في البطولة يعتبر مؤشر مسبق لنجاحها نظرا لأهمية فرق القدس ،كما انه يمتلك مفردات جيدة ومميزة،وقد يغلب الطابع السياسي والوطني على هذه المشاركة نظرا لما تتعرض له القدس من حملة تهويد شرسة خاصة حي البستان في سلوان.
فريق نادي طوباس/ : فريق خذله الحظ في دوري المرحومة سميحة خليل، وهو يملك طاقم تدريبي متكامل برئاسة المدرب القدير الدكتور جمال بشارة،ويملك اكبر حارس مرمى في فلسطين وهو مأمون الخضري ، ويملك أيضا اللاعب الصاعد محمد فخري الذي يتنبأ له الرياضيون بمستقبل باهر نظرا للعبه المتميز وتهديفه الرائع .
فريق أهلي قلقيلية/ : الفريق المنتشي بالصعود للممتازة،والذي شارك في البطولة منذ نسختها الثانية، والذي اعتاد على تقديم أفضل العروض بين الفرق المشاركة في نسخ البطولة، رغم أن الحظ عاكس التوقعات مرارا ولم ينل كأسها الأول.
فريق مركز شباب عسكر / أكثر الفرق التي عكست التوقعات ولم تحتفظ بمقعد لها في الدرجة المخملية ، رغم أدائه الرائع،إلا انه عانى من عدم وجود الدم الجديد وعدم وجود مدرب ثابت، واعتمد على عناصر جيدة فيه أصبحت عنوان الفريق وهي الركائز هاني حسكور وعادل الفران وزهير عرفه . وقد نال كأس البطولة بجدارة في العام الماضي.
فريق ثقافي طولكرم / أو أبناء الصباح كما يطلق عليهم البعض ، الذي أصر رغم الضغوطات الإدارية والمعوقات على الاحتفاظ بمقعد في الدرجة الممتازة أ وهو يملك عناصر جيدة مثل معاذ نصار وجمال سقاقي واحمد سويدان، وهو يحتاج لدماء جديدة وقد فاز بالكأس الأول للبطولة في نسختها الثانية.
فريق مركز عقبة جبر : أبناء المدرب الخواجا المجروحين،أتوقع أن يقدموا الصورة التي كانت إلى جانبهم في بطولة الدوري والتي خلقت لهم أصداء واسعة من الإعجاب والعروض الشقية والفنية وهم يمتلكون عناصر واعدة مثل احمد أبو العسل وحسين حجاج .
وأضاف دراغمة أن هذا المزيج من الفريق المندرجة تحت مسمى الممتازة أ وب والدرجة الأولى أ سيعطي البطولة طعما خاصا،يصلح لان يكون مؤشرا حقيقيا للدوري القادم في فئته الممتازة بشقيها والدرجة الأولى .
فريق مركز شباب مخيم جنين / الفريق المنظم ، يتسلح بأرضه ،وبالمعنى العميق للبطولة الذي يأخذ بعدا نضاليا فريدا،وكذلك يتسلح بجمهوره العنيد والذي لايقبل القسمة على اثنتين ، ويضم في صفوفه عناصر متميزة على مستوى الوطن مثل محمد البشارة وفراس أبو عيد والدكتور محمود الأطرش المدرب واللاعب الذي قاد فريق مركز جنين لمرتبة متقدمة في الدوري،إضافة لوجود هيئة إدارية غيورة على النجاح الذي لم يخدمه الحظ في بلوغ الممتازة .
فريق سلوان المقدسي /لمدربه القدير منذر نصر الله بصمات واضحة حضوره في الدوري، مشاركته في البطولة يعتبر مؤشر مسبق لنجاحها نظرا لأهمية فرق القدس ،كما انه يمتلك مفردات جيدة ومميزة،وقد يغلب الطابع السياسي والوطني على هذه المشاركة نظرا لما تتعرض له القدس من حملة تهويد شرسة خاصة حي البستان في سلوان.
فريق نادي طوباس/ : فريق خذله الحظ في دوري المرحومة سميحة خليل، وهو يملك طاقم تدريبي متكامل برئاسة المدرب القدير الدكتور جمال بشارة،ويملك اكبر حارس مرمى في فلسطين وهو مأمون الخضري ، ويملك أيضا اللاعب الصاعد محمد فخري الذي يتنبأ له الرياضيون بمستقبل باهر نظرا للعبه المتميز وتهديفه الرائع .
فريق أهلي قلقيلية/ : الفريق المنتشي بالصعود للممتازة،والذي شارك في البطولة منذ نسختها الثانية، والذي اعتاد على تقديم أفضل العروض بين الفرق المشاركة في نسخ البطولة، رغم أن الحظ عاكس التوقعات مرارا ولم ينل كأسها الأول.
فريق مركز شباب عسكر / أكثر الفرق التي عكست التوقعات ولم تحتفظ بمقعد لها في الدرجة المخملية ، رغم أدائه الرائع،إلا انه عانى من عدم وجود الدم الجديد وعدم وجود مدرب ثابت، واعتمد على عناصر جيدة فيه أصبحت عنوان الفريق وهي الركائز هاني حسكور وعادل الفران وزهير عرفه . وقد نال كأس البطولة بجدارة في العام الماضي.
فريق ثقافي طولكرم / أو أبناء الصباح كما يطلق عليهم البعض ، الذي أصر رغم الضغوطات الإدارية والمعوقات على الاحتفاظ بمقعد في الدرجة الممتازة أ وهو يملك عناصر جيدة مثل معاذ نصار وجمال سقاقي واحمد سويدان، وهو يحتاج لدماء جديدة وقد فاز بالكأس الأول للبطولة في نسختها الثانية.
فريق مركز عقبة جبر : أبناء المدرب الخواجا المجروحين،أتوقع أن يقدموا الصورة التي كانت إلى جانبهم في بطولة الدوري والتي خلقت لهم أصداء واسعة من الإعجاب والعروض الشقية والفنية وهم يمتلكون عناصر واعدة مثل احمد أبو العسل وحسين حجاج .
وأضاف دراغمة أن هذا المزيج من الفريق المندرجة تحت مسمى الممتازة أ وب والدرجة الأولى أ سيعطي البطولة طعما خاصا،يصلح لان يكون مؤشرا حقيقيا للدوري القادم في فئته الممتازة بشقيها والدرجة الأولى .