يا هلا بالزوار ،

صدقني ما بصير اتضل واقف ع الباب يعني مش حلوة بحقنا يلا خش ع الدش وسجل واتوكل ع الله ،

يا عمي بقولك سجل ! ، أي بحياة ابوك سجل ! اسمع ..

اخبط على سجل و ريح راسك مني


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا هلا بالزوار ،

صدقني ما بصير اتضل واقف ع الباب يعني مش حلوة بحقنا يلا خش ع الدش وسجل واتوكل ع الله ،

يا عمي بقولك سجل ! ، أي بحياة ابوك سجل ! اسمع ..

اخبط على سجل و ريح راسك مني

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

4 مشترك

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    سلواني جبهاوي
    سلواني جبهاوي
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 87
    العمر : 31
    جنسيتك : فلسطيني
    نقاط التميز : 1000
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 20/01/2009

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا Empty وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    مُساهمة من طرف سلواني جبهاوي الجمعة يناير 30, 2009 4:11 am

    عز الدين القسام"سوري المولد وفلسطيني التبني والشهادة"
    ولد الشيخ عز الدين القسام في بلدة جبلة جنوب اللاذقية بسوريا عام 1882 في بيت متدين حيث كان والده يعمل معلمًا للقرآن الكريم في كتَّاب كان يملكه.
    سافر القسام وهو في الرابع عشر من عمره مع أخيه فخر الدين لدراسة العلوم الشرعية في الأزهر، وعاد بعد سنوات يحمل الشهادة الأهلية، وقد تركت تلك السنوات في نفسه أثراً كبيراً حيث تأثر بكبار شيوخ الأزهر من أمثال الشيخ محمد عبده، وبالحركة الوطنية النشطة التي كانت تقاوم المحتل البريطاني والتي نشطت بمصر بعد فشل الثورة العرابية.
    وعاد الشيخ القسام إلى جبلة عام 1903، واشتغل بتحفيظ القرآن الكريم في كتَّاب والده، وأصبح بعد ذلك إماماً لمسجد المنصوري في جبلة، وهناك ذاع صيته بخطبه المؤثرة وسمعته الحسنة.
    قاد أول مظاهرة تأييداً لليبيين في مقاومتهم للاحتلال الإيطالي، وكون سرية من 250 متطوعاً، وقام بحملة لجمع التبرعات، ولكن السلطات العثمانية لم تسمح له ولرفاقه بالسفر لنقل التبرعات.
    باع القسام بيته وترك قريته الساحلية وانتقل إلى قرية الحفة الجبلية ذات الموقع الحصين ليساعد عمر البيطار في ثورة جبل صهيون (1919 - 1920). وقد حكم عليه الاحتلال الفرنسي بالإعدام غيابياً.
    بعد إخفاق الثورة فرَّ الشيخ القسام عام 1921 إلى فلسطين مع بعض رفاقه، واتخذ مسجد الاستقلال في الحي القديم بحيفا مقراً له حيث استوطن فقراء الفلاحين الحي بعد أن نزحوا من قراهم، ونشط القسام بينهم يحاول تعليمهم ويحارب الأمية المنتشرة بينهم، فكان يعطي دروساً ليلية لهم، ويكثر من زيارتهم، وقد كان ذلك موضع تقدير الناس وتأييدهم.
    والتحق بالمدرسة الإسلامية في حيفا، ثم بجمعية الشبان المسلمين هناك، وأصبح رئيساً لها عام 1926. كان القسام في تلك الفترة يدعو إلى التحضير والاستعداد للقيام بالجهاد ضد الاستعمار البريطاني، ونشط في الدعوة العامة وسط جموع الفلاحين في المساجد الواقعة شمال فلسطين.
    تميزت دعوة القسام في تلك الفترة بوضوح الرؤية، حيث كان يعتبر الاحتلال البريطاني هو العدو الأول لفلسطين، ودعا في الوقت نفسه إلى محاربة النفوذ الصهيوني الذي كان يتزايد بصورة كبيرة، وظل يدعو الأهالي إلى الاتحاد ونبذ الفرقة والشقاق حتى تقوى شوكتهم، وكان يردد دائماً أن الثورة المسلحة هي الوسيلة الوحيدة لإنهاء الانتداب البريطاني والحيلولة دون قيام دولة صهيونية في فلسطين.
    وكان أسلوب الثورة المسلحة أمراً غير مألوف للحركة الوطنية الفلسطينية آنذك، حيث كان نشاطها يتركز في الغالب على المظاهرات والمؤتمرات.
    واستطاع تكوين خلايا سرية من مجموعات صغيرة لا تتعدى الواحدة منها خمسة أفراد، وانضم في عام 1932 إلى فرع حزب الاستقلال في حيفا، وأخذ يجمع التبرعات من الأهالي لشراء الأسلحة. وتميزت مجموعات القسام بالتنظيم الدقيق، فكانت هناك الوحدات المتخصصة كوحدة الدعوة إلى الجهاد، ووحدة الاتصالات السياسية، ووحدة التجسس على الأعداء، ووحدة التدريب العسكري.
    ولم يكن القسام في عجلة من أمر إعلان الثورة، فقد كان مؤمناً بضرورة استكمال الإعداد والتهيئة، لذا فإنه رفض أن يبدأ تنظيمه في الثورة العلنية بعد حادثة البراق 1929 لاقتناعه بأن الوقت لم يحن بعد.
    تسارعت وتيرة الأحداث في فلسطين في عام 1935، وشددت السلطات البريطانية الرقابة على تحركات الشيخ القسام في حيفا، فقرر الانتقال إلى الريف حيث يعرفه أهله منذ أن كان مأذوناً شرعياً وخطيباً يجوب القرى ويحرض ضد الانتداب البريطاني، فأقام في منطقة جنين ليبدأ عملياته المسلحة من هناك. وكانت أول قرية ينزل بها هي كفردان، ومن هناك أرسل الدعاة إلى القرى المجاورة يشرحون للأهالي أهداف الثورة، ويطلبون منهم التطوع فيها، فاستجابت أعداد كبيرة منهم.
    اكتشفت القوات البريطانية مكان اختبائه في قرية البارد في 15/11/1935، لكن الشيخ عز الدين استطاع الهرب هو و15 فرداً من أتباعه إلى قرية الشيخ زايد، ولحقت به القوات البريطانية في 19/11/1935 فطوقتهم وقطعت الاتصال بينه وبين القرى المجاورة، وطالبته بالاستسلام، لكنه رفض واشتبك مع تلك القوات، وأوقع فيها أكثر من 15 قتيلاً، ودارت معركة غير متكافئة بين الطرفين لمدة ست ساعات، سقط الشيخ القسام وبعض رفاقه شهداء في نهايتها، وجرح وأسر الباقون
    من مقولاته:
    إن رويت بدمائك الحر شجر الوطن عشقاً وإن مددت بقايا أشلاءك للقادمين جسراً فأنت فلسطيني.
    الثورة إيمان الثورة عنوان.
    لثائر آخر من ينام آخر من يأكل أول من يموت.
    سلواني جبهاوي
    سلواني جبهاوي
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 87
    العمر : 31
    جنسيتك : فلسطيني
    نقاط التميز : 1000
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 20/01/2009

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا Empty رد: وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    مُساهمة من طرف سلواني جبهاوي الجمعة يناير 30, 2009 4:13 am

    ارنستو تشي جيفارا"ارجنتيني المولد كوبي التبني بوليفي الشهادة"
    هو الملقب بالـ"تشي" التي تعني الرفيق واسمه الحقيقي "أرنستو جيفارا دي لاسيرنا"-
    ولد في الرابع عشر من أغسطس عام 1928، في حي "روساريو" الكائن بمدينة "بوينس أيريس" عاصمة الأرجنتين في عائلة برجوازية عريقة.
    التحق أرنستو بكلية الطب، وعند نهاية المرحلة الأولى لدراسته حين كان في الحادية والعشرين من عمره قام بجولة طويلة استمرت حوالي 8 أشهر على الدراجة البخارية نحو شمال القارة مع صديق طبيب كان أكبر منه سنا وأقرب إلى السياسة.
    ومن هنا بدأ استكشاف الواقع الاجتماعي للقارة، وبدأ وعيه يتفتح ويعرف أن في الحياة هموما أكثر من مرضه الذي كان الهاجس الأول لأسرته؛ فرأى حياة الجماعات الهندية، وعاين بنفسه النقص في الغذاء والقمع.. ومارس الطب مع عمال أحد المناجم وهو ما حدا بالبعض أن يصفه بأنه من الأطباء الحمر الأوروبيين في القرن 19 الذين انحازوا إلى المذاهب الاجتماعية الثورية بفعل خبرتهم في الأمراض التي تنهش الفقراء
    ادر "جيفارا" جواتيمالا إثر سقوط النظام الشعبي بها بفعل الضربات الاستعمارية التي دعمتها الولايات المتحدة، مصطحبا زوجته إلى المكسيك التي كانت آنذاك ملجأ جميع الثوار في أمريكا اللاتينية.
    كان قيام الانقلاب العسكري في كوبا في 10 مارس 1952 سبب تعارف جيفارا بفيدل كاسترو الذي يذكره في يومياته قائلا: "جاء فيدل كاسترو إلى المكسيك باحثا عن أرض حيادية من أجل تهيئة رجاله للعمل الحاسم".. وهكذا التقى الاثنان، واتفق الاثنان على مبدأ "الكف عن التباكي، وبدء المقاومة المسلحة.
    اتجها إلى كوبا، وبدأ الهجوم الأول الذي قاما به، ولم يكن معهم سوى ثمانين رجلا لم يبق منهم سوى 10 رجال فقط، بينهم كاسترو وأخوه "راءول" وجيفارا، ولكن هذا الهجوم الفاشل أكسبهم مؤيدين كثيرين خاصة في المناطق الريفية
    وقتها كان الـ"تشي جيفارا" قد وصل إلى أعلى رتبة عسكرية (قائد)، ثم تولى بعد استقرار الحكومة الثورية الجديدة –وعلى رأسها فيدل كاسترو- على التوالي، وأحيانا في نفس الوقت مناصب:
    - سفير منتدب إلى الهيئات الدولية الكبرى. - منظم الميليشيا- رئيس البنك المركزي
    - مسئول التخطيط- وزير الصناعة
    ومن مواقعه تلك قام الـ"تشي" بالتصدي بكل قوة لتدخلات الولايات المتحدة ؛ فقرر تأميم جميع مصالح الدولة بالاتفاق مع كاسترو؛ فشددت الولايات المتحدة الحصار، وهو ما جعل كوبا تتجه تدريجيا نحو الاتحاد السوفيتي وقتها. كما أعلن عن مساندته حركات التحرير في كل من: تشيلي، وفيتنام، والجزائر
    .
    قرر الـ"تشي" مغادرة كوبا متجها إلى الكونغو الديمقراطية (زائير)، وأرسل برسالة إلى كاسترو في أكتوبر 1965 تخلى فيها نهائيا عن مسؤولياته في قيادة الحزب، وعن منصبه كوزير، وعن رتبته كقائد، وعن وضعه ككوبي
    , وذهب "تشي" لأفريقيا مساندا للثورات التحررية، قائدا لـ 125 كوبيا، ولكن فشلت التجربة الأفريقية لأسباب عديدة، منها عدم تعاون رؤوس الثورة الأفارقة، واختلاف المناخ واللغة، وانتهى الأمر بالـ"تشي" في أحد المستشفيات في براغ للنقاهة، وزاره كاسترو بنفسه ليرجوه العودة.
    بعد إقامة قصيرة في كوبا إثر العودة من زائير اتجه جيفارا إلى بوليفيا التي اختارها، ربما لأن بها أعلى نسبة من السكان الهنود في القارة. في يوم 8 أكتوبر 1967 وفي أحد وديان بوليفيا الضيقة هاجمت قوات الجيش البوليفي المكونة من 1500 فرد مجموعة جيفارا المكونة من 16 فردا، وقد ظل جيفارا ورفاقه يقاتلون 6 ساعات كاملة وهو شيء نادر الحدوث في حرب العصابات في منطقة صخرية وعرة، تجعل حتى الاتصال بينهم شبه مستحيل.
    وقد استمر "تشي" في القتال حتى بعد موت جميع أفراد المجموعة رغم إصابته بجروح في ساقه إلى أن دُمّرت بندقيته (م-2) وضاع مخزن مسدسه وهو ما يفسر وقوعه في الأسر حيا.
    نُقل "تشي" إلى قرية "لاهيجيراس"، وبقي حيا لمدة 24 ساعة، ورفض أن يتبادل كلمة واحدة مع من أسروه.
    وفي مدرسة القرية نفذ ضابط الصف "ماريو تيران" تعليمات ضابطيه: "ميجيل أيوروا" و"أندريس سيلنيش" بإطلاق النار على "تشي".
    دخل ماريو عليه مترددا فقال له "تشي": أطلق النار، لا تخف؛ إنك ببساطة ستقتل مجرد رجل، ولكنه تراجع، ثم عاد مرة أخرى بعد أن كرر الضابطان الأوامر له فأخذ يطلق الرصاص من أعلى إلى أسفل تحت الخصر حيث كانت الأوامر واضحة بعدم توجيه النيران إلى القلب أو الرأس حتى تطول فترة احتضاره، إلى أن قام رقيب ثمل بإطلاق رصاصه من مسدسه في الجانب الأيسر فأنهى .
    من مقولاته:
    انني احس بألم كل صفعة توجه الى كل مظلوم في هذه الدنيا فأينما وجد الظلم والاستبداد فذاك موطني.
    احلامي لا تعرف حدود
    انا لست محررا والمحررين لا وجود لهم فالشعوب هي وحدها من تحرر نفسها.
    نقاط التلاقي الثورية بين الشهيدين
    1-إن الشهيد القسام والرفيق جيفارا كلاهما قاتل على أرض ليست وطنه, فبالنسبة للشيخ فهو قاتل على أرض فلسطين, وذلك بعد نضاله في وطنه الأم سورية,علماً بأن جهاده كان من وجهة النظر الإسلامية العربية, فهذه المفاهيم دفعته للقتال على أرض فلسطين الطاهرة, والاستشهاد على ثراها.
    الرفيق جيفارا تتبع نسائم الثورة في ما يمكن تسميته بالوطن الأمريكي اللاتيني, قياساً على الوطن العربي.فقد قاتل في كوبا وانتصر, ثم جرب القتال في افريقيا, وبعدها عاد إلى بوليفيا, حيث قتل هناك.
    يمكننا ملاحظة أن كلا الثائرين قاتل من رؤية أكثر شمولاً من النظرة الضيقة التي قد تتسم بالتعصب غير الواعي وعبرا بهذا عن أن الثورة لا تعرف الحدود.
    2- لو تمعنا في حياة الشيخ الشهيد لوجدنا أنه كان من الممكن له أن يلتزم السكون, ويعمل بمهنته كشيخ وإمام مسجد ولكنه آثر الاستمرار في الدرب الثورية, وحمل سلاحه إلى جانب إخوانه وأبنائه ليطلق شرارة الثورة.
    وفي حياة تشي يمكننا ملاحظة أنه قد وصل إلى أعلى المراتب بعد انتصار الثورة الكوبية,فهو وزير وسفير, ومن قادة النظام الجديد وكان بإمكانه الالتصاق على كرسي السلطة والاستكانة للحياة الهادئة, ولكنه استمر بالقتال والبحث عن الثورة حول العالم.
    3- الثائران القسام وجيفارا آمنا بالكفاح المسلح كوسيلة لتحرير الشعوب المناضلة من نير الاحتلال والاستغلال.
    4-كلا الثائرين, قاتل حتى الرصاصة الأخيرة والنفس الأخير بعد مقتل كل أتباعهم.
    وبالتالي أعطيا مثلاً عن الصمود الأسطوري للثوار حتى آخر لحظة
    سلواني جبهاوي
    للامانة منقول Smile
    pal4ever
    pal4ever
    سلواني ملكي


    عدد الرسائل : 177
    جنسيتك : قطري
    نقاط التميز : 15
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 36
    تاريخ التسجيل : 28/10/2008

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا Empty رد: وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    مُساهمة من طرف pal4ever الجمعة يناير 30, 2009 4:46 am

    من مقولاته:
    انني احس بألم كل صفعة توجه الى كل مظلوم في هذه الدنيا فأينما وجد الظلم والاستبداد فذاك موطني.
    احلامي لا تعرف حدود
    انا لست محررا والمحررين لا وجود لهم فالشعوب هي وحدها من تحرر نفسها

    مجهود كبييير و حلو منك .. و في وجه تشابه كبيـر و الشيء الوحيد المختلف فيهم هو انه عز الدين القسام مسلم
    اما جيفارا مش مسلـم
    CasillaS_SilwaN
    CasillaS_SilwaN
    سلواني مـاسي


    ذكر عدد الرسائل : 118
    العمر : 31
    جنسيتك : فلسطيني
    الاوسمة : وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا 3h210
    نقاط التميز : 25
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 16
    تاريخ التسجيل : 18/11/2008

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا Empty رد: وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    مُساهمة من طرف CasillaS_SilwaN الجمعة يناير 30, 2009 5:28 am

    مشكور يا موسى على الموضوع الرااائع
    سلواني جبهاوي
    سلواني جبهاوي
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 87
    العمر : 31
    جنسيتك : فلسطيني
    نقاط التميز : 1000
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 20/01/2009

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا Empty رد: وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    مُساهمة من طرف سلواني جبهاوي الجمعة يناير 30, 2009 6:33 am

    و اللهي صحيح ولكن يعتبر ذو فكر و منهج تحرري و يمكن الاستفادة من افكره كوسيلة للتحرر
    فارس الرومانسية
    فارس الرومانسية
    نائب المدير


    ذكر عدد الرسائل : 677
    العمر : 33
    جنسيتك : فلسطيني
    الاوسمة : وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا 1187177599
    نقاط التميز : 42
    السٌّمعَة : 3
    نقاط : 124
    تاريخ التسجيل : 30/11/2008

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا Empty رد: وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    مُساهمة من طرف فارس الرومانسية السبت يناير 31, 2009 11:40 am

    مشكور على الموضوع اللرائع والى الامام وتقبل المروري
    سلواني جبهاوي
    سلواني جبهاوي
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 87
    العمر : 31
    جنسيتك : فلسطيني
    نقاط التميز : 1000
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 20/01/2009

    وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا Empty رد: وجه الشبه بين القائد عز الدين القسام و الثائر تشي جيفارا

    مُساهمة من طرف سلواني جبهاوي السبت يناير 31, 2009 12:08 pm

    Laughing شكرا

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة سبتمبر 20, 2024 8:23 pm