الزهور كانت حمراء
ورمال الشاطيء ذهـبـيه
وهـدير البحر أُغـنـيـه
هــناك ... حيث الطبيعة تـُغـذي الرجال
أرادة شعب تصنع المـُحـال
ويـد الطفـل اضحت بـنـدقـيه
هــناك ... يـغـفـو الـجرح في القلب
ويـسـتـيقـظ رصـاصـه
من آلآمهم صنعوا انشوده
ومن رنين الرصاص نـَغـَـم
هــناك ... تقبعُ الاسود في زنازين الـقـهر
دماء الشهداء تـُطفيء ظـمأ كروم العـنـب
وامهاتـنـا بأيادي الشرف يـُطرزن الـفـخر
هــنـاك ... قـلـوبهم غـابـات زيــتــون
خــضــراء ... مـُعـمـِـره لــلأ بـــد
نبضات الارض تخـفـق في جوانحهم
وأنهارها تجري في عروقـهـم
هـنـاك ... تـغـرد الـبـلابـل على اغصان
شجرة التوت خلف المنزل القروي
والجدة جالسه على عـتـبة الـباب
تروي لحفيدها قـصة جـده الفدائي
هنــاك ... تـنـبـت الأرض زهوراً ثوريه
وتبعـث الـشـمـس بـنورها الملا ئكي
لـتـُـغـطي ارض الاسراء بـسـماء ذهـبـيه
هـناك ... حـيث تـُعانـق اشجار البرتقال, شجر الزيتون ...أرضـي
هــناك ... حيث ولدت الثورة ُ وملقى الأ نـبـياء ... وطــنـــي
هــناك ... حيث الكرامة ... البطولة ... والشهامه ... اهــلي وشـعـــبـي
هــنـاااااااك ... حــيــث يـجـــتــمـــع كـــل هذا
الــــحـــبـــــيــــبــه .... فـــــــلـــــســـــطـــيــــن
ورمال الشاطيء ذهـبـيه
وهـدير البحر أُغـنـيـه
هــناك ... حيث الطبيعة تـُغـذي الرجال
أرادة شعب تصنع المـُحـال
ويـد الطفـل اضحت بـنـدقـيه
هــناك ... يـغـفـو الـجرح في القلب
ويـسـتـيقـظ رصـاصـه
من آلآمهم صنعوا انشوده
ومن رنين الرصاص نـَغـَـم
هــناك ... تقبعُ الاسود في زنازين الـقـهر
دماء الشهداء تـُطفيء ظـمأ كروم العـنـب
وامهاتـنـا بأيادي الشرف يـُطرزن الـفـخر
هــنـاك ... قـلـوبهم غـابـات زيــتــون
خــضــراء ... مـُعـمـِـره لــلأ بـــد
نبضات الارض تخـفـق في جوانحهم
وأنهارها تجري في عروقـهـم
هـنـاك ... تـغـرد الـبـلابـل على اغصان
شجرة التوت خلف المنزل القروي
والجدة جالسه على عـتـبة الـباب
تروي لحفيدها قـصة جـده الفدائي
هنــاك ... تـنـبـت الأرض زهوراً ثوريه
وتبعـث الـشـمـس بـنورها الملا ئكي
لـتـُـغـطي ارض الاسراء بـسـماء ذهـبـيه
هـناك ... حـيث تـُعانـق اشجار البرتقال, شجر الزيتون ...أرضـي
هــناك ... حيث ولدت الثورة ُ وملقى الأ نـبـياء ... وطــنـــي
هــناك ... حيث الكرامة ... البطولة ... والشهامه ... اهــلي وشـعـــبـي
هــنـاااااااك ... حــيــث يـجـــتــمـــع كـــل هذا
الــــحـــبـــــيــــبــه .... فـــــــلـــــســـــطـــيــــن